Saturday, October 14, 2006

Nobel Peace Prize 2006


Mohamed Yunus, Grameen Bank

Friday, August 25, 2006

Qalioub Train Catastrophe!!


What happened in Qalioub that morning was a human catastrophe .. just another one added the series of disasters resulted from negligence of one particular segment of the Egyptian society despite it is the majority of it!!!! and guess which segment of class?!! it is the poorest of the Egyptians!!! god forgive us all, this is something that can not be tolerated nor understood!! every few months we have similar train accident; they are getting serious every time .. we were devastated by Al-Saa'ied train when poor upper Egyptians Cairo workers were heading south to celebrate Eid Al Adha with their families, when the third class -totally inhumane carriages- went on fire and hundreds of poor people lost their lives. More and more accidents took place including the theatre fire in Beni Suef when some prominent Egyptian intellectuals were simply caught inside and died quietly or the sinking ships in the red sea too, the last one was few months ago .. when the government has ignored –as always- the feelings of all the families of the victims and the president instead of going to support the victims and their families he went to attend the African soccer tournament final when Egypt won it, nobody thought to mention the suffering in the middle of the victory as if “no voice should be louder than the battle’s” stupid saying!!
It is a serious of negligence of all kinds of safety measures in any kind of transportation the Egyptians use on daily basis. If there is anything to be taken care of –as far as safety is concerned- it is the safety of the rulers and regime!!

Simply the Egyptian citizen means nothing to his government!!
God is watching and the rights that were taken from all those victims will not go in vain!
Thank you once again and thanks god our closer family members and friends are safe but indeed some other fellow Egyptians, Muslims and sure non Muslims are sleeping –if any- with tears and sad atmospheres. May be we don’t know them but we should not forget them. also others in Lebanon, Palestine, Iraq and God knows where else are also spending tonight in such difficult conditions.

Wednesday, August 16, 2006

Wist Al Balad!! (downtown)

Felt weird to sit for TV interview about Lebanon! Ideas and thoughts vanished as it was more like crowded over eachothers, and it is all political which was impossible to share! Very short as usualy and very random unorganized, fake sort of interview! Two so interesting lebanese personalities around!
Yallah that was a little thing to for my second country Lebanon!
Viva LEBANON, Viva Resistance!
Down with all the perpetrators!
Kanaba

Wednesday, May 17, 2006

عن تدهور مستوى التلفيق في العالم العربي



عن تدهور مستوى التلفيق في العالم العربي
فهمي هويدي
بعد إطلاق فرقعة اتهام حركة حماس بتهريب أسلحة إلى الأردن، لاستهداف شخصيات ومواقع حيوية فيه، فإن المرء لا يستطيع أن يخفي دهشته من تردي مستوى التلفيق والتدليس في العالم العربي. ذلك أننا في حالات عدة ألفنا مثل هذه الممارسات، وحين لم نكن نملك لها صداً، فإننا صرنا نفضل أن تتم بكفاءة تعبر عن التمكن من التقنية والاحتراف، وليس بأسلوب بدائي يخلو من أي إتقان، ولا أقول، إبداع.
في مصر مثلاً هناك مشكلة متفجرة في الوقت الراهن بين القضاة والسلطة، سببها تمسك نادي القضاة المنتخب والممثل الشرعي الوحيد لهم، بمطلبين أساسيين هما: إصدار قانون استقلال السلطة القضائية، والتحقيق في ما تردد عن وقائع تزوير للانتخابات التشريعية التي يفترض أنها تمت تحت إشراف القضاء، وإزاء التراخي في الاستجابة للمطلبين، قرر القضاة الاحتجاج، ثم الاعتصام في ناديهم، الأمر الذي أغضب السلطة، التي استخدمت أساليب عدة لردعهم وقمع مؤيديهم. وفي إطار الردع جرى تقديم اثنين من كبار مستشاري النقض إلى مجلس للتأديب، يملك سلطة عزلهما من وظائفهما، كما جرى التحقيق مع ستة آخرين من كبار القضاة بتهم عدة تبعث على الضحك والرثاء، أما عملية القمع، التي تضمنت مشهداً لضرب أحد القضاة وسحله في الشارع، غير مشاهد أخرى أدت إلى اعتقال المئات، بينهم ثلاث أو أربع فتيات، وإلى استخدام القوة المفرطة ضد المتظاهرين، التي لم تستثن الصحفيين والصحفيات الذين ذهبوا لتغطية المظاهرات، ذلك كله نشرت الصحف ووكالات الأنباء العالمية تفاصيله، مدعمة بالصور التي نقلت انطباعاً سلبياً للغاية للحاصل في مصر، التي لا يكف خطابها السياسي عن الإشادة بتقدم مسيرة الإصلاح السياسي.
ما أثار دهشة كثيرين ـ وأنا منهم ـ أن السلطة دخلت في مواجهة غير مبررة مع القضاة، وأنها استخدمت ضدهم أساليب لم تكن مضطرة إليها، أما الأكثر مدعاة للدهشة فهو إصرار المتحدثين باسم السلطة على أنها ليست طرفاً في الموضوع، وأن المشكلة هي بين القضاة وبعضهم البعض! علما بأن أي تلميذ صغير في المرحلة الابتدائية يمكن أن يدرك بمجرد مطالعة الصور أن السلطة بأرتالها العسكرية الجرارة التي احتلت قلب القاهرة، هي الطرف الآخر في المشكلة، وأن القضاة الذين وقفوا في صفها، هم في الأصل موظفون في الحكومة يأتمرون بأمرها، لذلك فإن السؤال الذي بات يشغلني لم يعد منصباً على أسباب عدم استجابة السلطة لطلبات القضاة المتواضعة، وإنما صرت أتساءل: لماذا تم إخراج مشهد الرفض بتلك الطريقة الرديئة، وأين الذكاء المعهود في إدارة العملية وحبك روايتها؟
الانطباع ذاته خرجت به أثناء قراءة كتاب عن تونس، ترجم مؤخراً من الفرنسية إلى العربية، وفيه تحدث مؤلفاه ـ وهما صحفيان فرنسيان ـ عن قصة طالب في الجامعة الفرنسية اسمه فيصل بركات، كان ناشطاً سياسياً ومن دعاة الحريات النقابية، الأمر الذي أدى إلى انخراطه في العمل السري ثم اعتقاله، وبعد الاعتقال بأسبوع أخبرت عائلته بأنه «مات في حادث سيارة»، غير أن تقرير المستشفى الذي نقل إليه، سجل في الشهادة الطبية أن الوفاة ناجمة عن إدخال جسم حاد في الشرج، وهو ما علق عليه المؤلفان بقولهما ـ من باب السخرية في الأغلب ـ أن تلك حالة نادرة في حوادث السير!
لا أعرف كيف فاتت المفارقة على الذين لفقوا قصة وفاة الشاب فيصل بركات، ولكن الذي لا شك فيه أن حدوثها على ذلك النحو دال على تردي مستوى الأداء المهني لدى رجال الأمن الذين باشروا العملية، حيث كان يتعين عليهم وهم محترفو مثل هذه الأعمال أن يقوموا بحبك القصة على نحو أفضل.
ما دعانا إلى الاستطراد في الموضوع، هو تلك القصة التي أطلقتها قبل أيام أجهزة الأمن الأردنية، وتحدثت فيها عن ضبط أسلحة ومتفجرات أدخلتها حركة حماس للقيام بأعمال تخريبية في المملكة، وهي القصة التي لا يستطيع أحد أن يصدقها، على الأقل في الظروف الراهنة، ولا أعرف كيف غاب ذلك عن جهاز الاستخبارات الأردنية، الذي نعرف جميعاً كفاءته العالية، وقدرته المشهودة على حبك مثل هذه القصص.
في السيناريو الرديء للقصة، أن حماس بعد حوالي عشرين عاماً من تأسيسها، وبعد أن عاشت قيادتها حيناً من الدهر في الأردن، بينما قواعدها ما زالت قوية هناك، وبعد أن أعلنت مراراً وأثبتت عملياً أن معركتها الوحيدة هي ضد الاحتلال الصهيوني فقط، وبعد أن ظلت يدها ممدودة للأردن في أعقاب إبعاد قادتها من عمان، بعد ذلك التاريخ الذي كانت فيه فصيلا مقاوما، هامش حركته أوسع بكثير، انتظرت حماس حتى وصلت إلى السلطة وضاقت خياراتها نسبياً، وأصبحت أكثر حذراً، بعد ذلك كله قررت أن تباشر التخريب في الأردن!
من آيات رداءة السيناريو الأخرى، أن عملية التخريب هذه اكتشفت قبل ساعات من وصول وزير الخارجية محمود الزهار إلى عمان، ووسط أجواء الحصار الخانق المضروب حول حكومة حماس إقليمياً ودولياً، وهي الأجواء التي يفترض أن تدفع حماس إلى التركيز على مد الجسور مع «الأشقاء» ـ وهم في الأردن أهل أيضاً وليسوا أشقاء فقط ـ وليس على نسف تلك الجسور واشتعال الحرائق وممارسة التخريب في قلب عمان.
لا يقولن قائل إن هناك أسلحة واعترافات وأشخاصا ظهروا في الصور ورآهم الجميع على شاشات التلفزيون، فالذي يصدق أن تلك أدلة تؤكد الإثبات في القصة لا يعيش في الزمن العربي، لأن أي طفل في المرحلة الابتدائية ـ أيضا ـ يعرف جيداً أن ذلك كله يمكن أن يحدث، من دون أن يكون لكل ما قيل أصل من الحقيقة، ومن دون أن تكون «للمضبوطات» صلة بالموضوع، فقد بات معلوماً للكافة أن أجهزة الأمن العربية قادرة على توفير كل هذه العناصر، من الاعترافات إلى المضبوطات لإثبات أي مؤامرة تريد السلطة «طبخها»، حتى إذا كانت محاولة لقلب نظام الحكم في كوستاريكا أو بوركينا فاسو.
من السخف الادعاء بأن حماس تريد القيام بأعمال تخريبية في الأردن، حتى أزعم بأنه إدعاء لا يستحق المناقشة من الأساس، وإذا لم يكن الأمر مجرد افتعال أريد به عدم استقبال الزهار في عمان، أو توفير حجة لإشراك الأردن في محاصرة حكومة حماس، فهو إما اختراق أريد به الوقيعة بين حماس والأردن، أو محاولة للوقيعة بين ما سمي بقيادات الخارج وقيادات الداخل في حركة حماس، وهي المحاولة التي حرصت على إنجاحها جهات عدة لها مصلحة في ذلك.
أما أحسن الفروض، أن تكون المحاولة قد تمت بالفعل قبل سنة أو اثنتين، وأن حماس أرادت أن تسرب أسلحة إلى الأرض المحتلة، وحاولت أن توصلها عبر الأردن، الأمر الذي يعني أن الأردن لم يكن مستهدفا، وأن المحاولة قديمة، قبل أن تشترك حماس في الانتخابات وتصل إلى السلطة، وفي حدود علمي فإن قيادة حماس (المتهمة) طلبت إرسال وفد إلى عمان لتحري الحقيقة في الادعاء، ولكن الطلب رفض، واستبدل بوفد يمثل السلطة، ضم عدداً من مسؤولي الأجهزة الأمنية والاستخبارات، الضالعة الآن في التحرش بحكومة حماس وجرها في مواجهة مسلحة، وهو وفد تستطيع أن تعرف سلفاً أين يقف وأين تكمن مصلحته في الوقت الراهن.
لقد عبرت في البداية عن الأسف لتدهور مستوى الحرفة لدى الأجهزة الأمنية في بعض الأقطار العربية، وهو أمر لا بد أن يقلقنا لأننا نظل بحاجة إلى أجهزة أمنية ذات مستوى رفيع في كل الأحوال، ولذلك فإنني أدعو إلى تحقيق موسع في الموضوع، يتجاوز مسألة تهريب أسلحة حماس إلى الأردن وبتجاهلها، ويركز بعد ذلك على الإجابة عن السؤالين التاليين:
* لماذا تدهور مستوى الأداء المهني لأجهزة الأمن، بحيث لم تعد قادرة حتى على التلفيق الجيد الخالي من الثغرات التي تفضحه؟
* لماذا ساء تقدير تلك الأجهزة حتى أصبحت تفترض في الناس البلاهة والغباء، وتصورت أنها يمكن أن تمرر عليهم قصص التلفيق الخائبة التي تنسجها؟
اللهم إنا لا نسألك رد البلاء، ولكننا نسألك اللطف فيه.
المصدر

Tuesday, May 16, 2006

Cairo Demonstrations againest the trial of two prodemocracy Judges, May 11, 2006 NO Comment!!









Monday, April 03, 2006

Why don't you hold my hand?إنت ليه مش بتمسك إيدي؟

(منقول: مصدر غير معروف)
أنت ليه مش بتمسك إيدي وإحنا ماشيين في الشارع؟
لأ بلاش...افرضي حد من قرايبك شافنا؟ والا حد من أصحاب أخوكي في الكلية؟ إنشاء الله يا حبيبتي بكره نتخطب وامسك إيديكي ادام الدنيا كلها
أنت ليه مش بتمسك إيدي وإحنا ماشيين في الشارع؟
علشان مش عاوز حد يفتكر إننا علشان اتخطبنا هنصيع بقى ونعيش حياتنا...وبعدين بصراحة كده أنا مستحرم...إن شاء الله بكره نتجوز وامسك إيدك وإنتي مراتي حبيبتي في الحلال
أنت ليه مش بتمسك إيدي وإحنا ماشيين في الشارع؟
يا حبيبتي إحنا مش مراهقين بقى هنمسك إيد بعض في الشارع وكده...إحنا اتنين متجوزين ومحترمين وعندنا بيت نعمل فيه اللي عاوزين نعمله
أنت ليه مش بتمسك إيدي وإحنا ماشيين في الشارع؟
يعني امسك إيدك والا امسك إيد البنت والا اشيل الأكياس دي كلها؟
أنت ليه مش بتمسك إيدي وإحنا ماشيين في الشارع؟
إيدك إيه بس اللي هامسكها دلوقتي! إنتي عاوزه جوز بنتك يقول علينا كبرنا وخرفنا؟

Monday, March 06, 2006

Gamal Mubarak's engagement news!


Gamal Mubaraks engagement news!

The issue is more the politics of it!! It is back
again to the issue of someone who is using his family name to take the most
important position in our country (the president!) the rest (his wife to be,
..etc) is just consequences!
I cant judge anybody, and I don
t know what is
in his/her
hearts, but I have signs (the political ones) that his
conscious is not so active :)
regarding the way the wife to be; Khadija is dressed: though I don’t like to judge someone
(religiously/faith[3akidah]) by the way
s/he is dressed, but when the man is promoting himself (or being promoted,
whatever) as the president to be, the society (Egyptian) has to have say
and/or have to have their expectations/aspirations/demands (culturally,
religiously, economically, ideologically ...) met in the one who is goig to
rule them, not to mention the actual democratic selection of him/her
(voting). This is basic democracy!


Egypt is not any other country, it is special, it is unique, therefore It has to be ruled in ways that reflect the actual interest/reality of its people. So, if Khadija looks like an average Egyptian (dress, mind, knowledge, awareness, faith ...etc)
She is a welcomed Egypt's first lady, this is conditioned if her husband (to be) was also someone who deserves to be Egypt's first gentleman!

Locations of visitors to this page